درس گفتار اسفار جلد ششم استاد حشمت پور(ادامه دارد)

مبحث الهیات بالمعنی الاخص از جلد ششم شروع می شود و استاد حشمت پور با بیان شیوا تدریس این کتاب را شروع کرده اند و به صورت هفتگی بقیه درس های استاد بر روی سایت قرار خواهیم داد. 
درس گفتار اسفار جلد ششم استاد حشمت پور 1397-1398
1 1397/07/01 ص51 سطر 1 و ربما تقرر الحجة على بطلان كون الواجب ذا ماهية هكذا
2 1397/07/02 ص51 سطر 7

اقول و لأحد أن يختار شقا آخرغير الشقين المذكورين

3 1397/7/3 ص52 سر 6 و منشأ هذه الضرورة هو الوجود  دون الماهية
4 1397/7/4

ص52 سطر 18

أقول لأحد أن يقول لعل عدم الإمكان بالنظر إلى 

5 1397/7/7 ص 53 سطر 4 و كون الإنسان مقتضيا للحيوان لا معنى له إلا كونه 
6 1397/7/8

ص53 سطر 19

هذا المعنى العام المشترك فيه من المعقولات الثانية و 

7 1397/7/9

ص54 سطر 10

و أما على ما ذهبنا إليه حسب ما أقيم عليه البرهان  
8 1397/7/10

ص55 سطر 8

و يمكن أن يقال في معنى كلامهم إن الممكن ذو ماهية
9 1397/7/11 ص55 سطر 8 و يمكن أن يقال في معنى كلامهم إن الممكن ذو ماهية
10 1397/7/14 ص56 سطر 9

و هاهنا مسلك آخر في نفي الماهية عن الواجب‌ و هو 

11 1397/7/15 ص56 سطر9

و هاهنا مسلك آخر في نفي الماهية عن الواجب‌ و هو 

12 1397/7/16 ص57 سطر 5

و هاهنا مسلك آخر في نفي الماهية عن الواجب‌ و هو 

13 1397/7/17 ص57 سطر  13

و إما أن يكون الامتياز بالأمر الزائد على ذاتيهما فذلك 

14 1397/7/18 ص58 سطر 3

فإن قيل قد ثبت أن الذي يكون بذاته مبدأ انتزاع 

15 1397/7/21 ص60 سطر3 و أما على ما حققناه من أن هذا المفهوم الانتزاعي له 
16 1397/7/22 ص60 سطر 18

بقي في المقام شي‌ء آخرو هو أن ما به الامتياز قد يكون بنفس ما به الاتفاق

17 1397/7/23 ص60 سطر 23 لكن هذا مدفوع بما أشرنا إليه سابقا من أن القصور يستلزم المعلولية
18 1397/7/24 ص61 سطر 2 فالخط الأطول من خط آخر صح أن يقال كماله بنفس طبيعة الخطية
19 1397/7/28 ص61 سطر 10 لكن يمكن أن يقال إذا ثبت كون الوجود بالمعنى الانتزاعي
20 1397/7/29 ص62 سطر 15 و ذلك لما علمت أن الاشتراك المعنوي لمفهوم الوجود
21 1397/7/30 ص63 سطر 3

و منها قول الفارابي في الفصوص وجوب الوجود لا ينقسم بالحمل

22 1397/8/20
23 1397/8/21
24 1397/8/22
25 1397/8/23
26 1397/8/26
27 1397/8/27
28 1397/8/28
29 1397/8/29
30 1397/8/30
31 1397/9/3
32 1397/9/6
33 1397/9/7
34 1397/9/10
35 1397/9/11
36 1397/9/12
37 1397/9/13
38 1397/9/14
39 1397/9/17
40 1397/9/18
41 1397/9/19
42 1397/9/20
43 1397/9/21
44 1397/9/11
45 1397/9/24
46 1397/9/25
47 1397/9/26
48 1397/9/28
درس گفتار اسفار جلد ششم استاد حشمت پور 1396-1397
1 1396/09/01 ص2 س1

السفر الثالث‌ في العلم الإلهي‌

2 1396/09/04 ص2 س5 أبدع الجواهر العقلية الثابتة  عن شعاع ذاته
3 1396/09/05 ص2 س6 و أنشأ نفوس السماوات عن تجلي إشراقات صفاته
4 1396/09/07 ص3 س1 و كون أسباب الحركات‌ و أدوار الكائنات لترادف رحماته
5 1396/09/08 ص3س4 أشكره على سوابغ جوده و إنعامه و مواهب حكمه و إلهامه
6 1396/09/11 ص4 س10 و بعد فهذا شروع في طور آخر من الحكمة و المعرفة و هو تجريد النظر إلى ذوات الموجودات‌
7 1396/09/12 ص4 س141 ففي هذا العلم يظهر مقامات الرجال و درجات الأحوال في المال فإن تيسر لأحد فقد حصل له الخير
8 1396/09/13 ص6 س1 و أما المتأخرون منهم كتوابع المشائين و سائر المحدثين فقد وقع لهم سهو عظيم
9 1396/09/14 ص6 س12 لا جرم لما شرعوا في تحصيل الحكمة على غير ما ينبغي ما زادهم إلا نفورا و استكبارا في الأرض
10 1396/09/18 ص6 س12 لا جرم لما شرعوا في تحصيل الحكمة على غير ما ينبغي ما زادهم إلا نفورا و استكبارا في الأرض
11 1396/09/19 ص7 س4 و من لم يكن فيه هذه الأمور فضلا عن النور فلا يتعب نفسه في طلب الحكمة
12 1396/09/20 ص8 س9 و ذم الله المعرضين عن التأمل في حكمة الله و آياته و التفكر و التدبر في عجائب مصنوعاته
13 1396/09/21 ص9 س9 و الاعتلاء إلى شهود جمال الأحدية و صفاته الواجبية و مجاورة المقدسين و منادمة أهل الملكوت
14 1396/09/22 ص9 س 14 و كلمه بكلماته و ألهمه محكم آياته و هداه بنوره فاصطفاه و جعله خليفة في عالم أرضه
15 1396/09/25 ص9 س 17 و البقاء على أفضل الأحوال و التشبه بالخير الأقصى و التخلق بأخلاق الله تعالى
16 1396/09/26 ص10 س 4 و له مقام فوق هذا يسمى بمقام الفناء في التوحيد- المشار إليه بقوله تعالى في الحديث القدسي
17 1396/09/27 ص10 س6 و سينكشف لك في هذا السفر بيان هذا المطلب بالبرهان و يلقى إليك معرفة العلم الذي من أجله
18 1396/09/28 ص11 س1 الفن الأول فيما يتعلق بأحوال المبدإ و صفاته و فيه مواقف‌
19 1396/09/29 ص12 س2

و اعلم أن‌  الطرق إلى الله كثيرة لأنه ذو فضائل و جهات كثيرة

20 1396/10/02 ص 13 ص3 و هو سبيل‌ الصديقين الذين يستشهدون به تعالى عليه ثم‌
21 1396/10/03 ص14 س5 قد أشير في الكتاب الإلهي إلى تلك الطرق بقوله تعالى‌ سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ 
22 1396/10/04 ص14 س14 و تقريره أن الوجود كما مر حقيقة عينية واحدة بسيطة
23 1396/10/05 ص14 س14 لا اختلاف بین أفرادها لذاتها إلا بالكمال و النقص و الشدة و الضعف أو بأمور زائدة كما في أفراد ماهية نوعية
24 1396/10/06 ص15 س2 و غاية كمالها ما لا أتم منه و هو الذي لا يكون متعلقا بغيره
25 1396/10/09 ص15 س4 و بين أيضا أن تمام الشي‌ء هو الشي‌ء و ما يفضل عليه- فإذن الوجود
26 1396/10/10 ص15 س8 و لا قوام لما سواه الا به  لما مر ان حقيقة الوجود لا نقص لها و أنما يلحقه النقص لأجل المعلولية
27 1396/10/11 ص16 س2 فلو لم يكن الوجود مجعولا ذا قاهر- يوجده و يحصله كما يقتضيه
28 1396/10/12 ص16 س6 و قد مر أيضا أن الوجود إذا كان معلولا كان مجعولا بنفسه جعلا بسيطا
29 1396/10/13 ص16 س10 و اعلم أن هذه الحجة في غاية المتانة و القوة يقرب مأخذها من مأخذ طريقة
30 1396/10/16 ص16 س10 و اعلم أن هذه الحجة في غاية المتانة و القوة يقرب مأخذها من مأخذ طريقة
31 1396/10/17 ص16 س10 و اعلم أن هذه الحجة في غاية المتانة و القوة يقرب مأخذها من مأخذ طريقة
32 1396/10/18 ص16 س10 و اعلم أن هذه الحجة في غاية المتانة و القوة يقرب مأخذها من مأخذ طريقة
33 1396/10/19 ص16 س10 و اعلم أن هذه الحجة في غاية المتانة و القوة يقرب مأخذها من مأخذ طريقة
34 1396/10/20 ص17 س3 ربما يقع بينهم الاعتراض على هذا المنهج تارة بأنه لا معنى لكون حقيقة واحدة
35 1396/10/23 ص17 س3 ربما يقع بينهم الاعتراض على هذا المنهج تارة بأنه لا معنى لكون حقيقة واحدة
36 1396/10/24 ص18 س6 أقول مبنى هذا الإيراد كما أشرنا إليه على قصور الإدراك عن البلوغ إلى فهم
37 1396/10/25 ص18 س6 أقول مبنى هذا الإيراد كما أشرنا إليه على قصور الإدراك عن البلوغ إلى فهم
38 1396/10/26 ص18 س6 أقول مبنى هذا الإيراد كما أشرنا إليه على قصور الإدراك عن البلوغ إلى فهم
39 1396/10/27 ص18 س6 أقول مبنى هذا الإيراد كما أشرنا إليه على قصور الإدراك عن البلوغ إلى فهم
40 1396/10/30 ص18 س6 أقول مبنى هذا الإيراد كما أشرنا إليه على قصور الإدراك عن البلوغ إلى فهم
41 1396/11/01 ص18 س6 أقول مبنى هذا الإيراد كما أشرنا إليه على قصور الإدراك عن البلوغ إلى فهم
42 1396/11/02 ص18 س11 و أما الوجود فليس ماهية كلية واحدة في الجميع
43 1396/11/03 ص18 س11 و أما الوجود فليس ماهية كلية واحدة في الجميع
44 1396/11/04 ص18 س11 و أما الوجود فليس ماهية كلية واحدة في الجميع
45 1396/11/07 ص18 س15 و وحدة هذه الحقيقة و اشتراكها بين الأفراد و الآحاد ضرب آخر من الوحدة
46 1396/11/08 ص18 س15 و وحدة هذه الحقيقة و اشتراكها بين الأفراد و الآحاد ضرب آخر من الوحدة 
47 1396/11/09 ص19 س7 نعم ربما يقال‌  بأنه عين في الواجب زائد في الممكن-
48 1396/11/10 ص19 س19 أقول و أنت تعلم أن الحق أن الكلي الطبيعي موجود في الخارج
49 1396/11/14 ص20 س4 فنقول الأمر المشترك موجود في الخارج و إن كان ظرف عروض الاشتراك
50 1396/11/15 ص21 س1 لأن تلك الماهية لعمومها و اشتراكها من شأنها أن توجد في كل فرد فرد و حصة
51 1396/11/16 ص21 س8 و مثل هذا الإشكال غير وارد على حقيقة الوجود إذا كانت متفاوته الدرجات
52 1396/11/17 ص21 س12 بحيث إذا جرده العقل عن واحد واحد منها حصل فيه من كل منها أمر واحد
53 1396/11/18 ص22 س3 و أما الوحدة التي تجمع الكل فهي ليست نوعية و لا جنسية
54 1396/11/21 ص23 س1 و الحاصل أن صاحب الإشراقيين لو كان قصد بماهية النور الذي هو عنده بسيط
55 1396/11/23 ص23 س7

ذكرة إجمالية:قد بزغ نور الحق من أفق هذا البيان الذي قرع سمعك

56 1396/11/24 ص23 س7

ذكرة إجمالية:قد بزغ نور الحق من أفق هذا البيان الذي قرع سمعك

57 1396/11/25 ص24 س2 إذ كل مرتبة أخرى منها دون تلك المرتبة في الشدة ليست صرف حقيقة الوجود
58 1396/12/02 ص26 س7

الفصل في الإشارة إلى مناهج أخرى للوصول إلى هذه الوجهة الكبرى‏

59 1396/12/05 ص26 س14

فواجب الوجود لا بد من وجوده فإن الموجودات حاصلة فإن كان شي‏ء منها واجبا

60 1396/12/06 ص27 س2

و حاصله أن النظر في مفهوم الموجود و الموجودية يعطي أنه لا يمكن تحققه إلا بالواجب

61 1396/12/07 ص27 س13

ثم استشكلوا في كون البيان برهانا بأن الاحتجاج منحصر في الإني و اللمي‏

62 1396/12/08 ص28 س4

و ربما قرروا الجواب بأنه ليس الاستدلال على وجود الواجب في نفسه‏

63 1396/12/09 ص28 س9 و الحق کما سبق ان الواجب لا برهان علیه بالذات بل بالعرض
64 1396/12/12 ص30 س1

و من الطرائق التي استحسنوها طريقة زعموا أنها يتم من غير الاستعانة-

65 1396/12/13 ص30 س1 و من الطرائق التي استحسنوها طريقة زعموا أنها يتم من غير الاستعانة-
66 1396/12/14 ص30 س8 و لا يذهب عليك أن هذا البيان مقدوح فيه عندنا
67 1396/12/15 ص31 س2 ثم العجب أنهم حين ورد عليهم الإشكال على هذا المسلك
68 1396/12/16 ص31 س2 ثم العجب أنهم حين ورد عليهم الإشكال على هذا المسلك بأنه يجوز أن يكون الشي‌ء
69 1396/12/19 ص32 س1 و إنما وقعوا في هذا كله لما زعموا أن المجموع من الأمرين أو الأمور له
70 1396/12/20 ص32 س1 و إنما وقعوا في هذا كله لما زعموا أن المجموع من الأمرين أو الأمور له
71 1396/12/21 ص32 س9 و بعض أهل التحقيق منهم أجاب عن الإشكال المذكور في المجموع من الواجب و المعلول الأول
72 1396/12/22 ص33 س3 و دفع معاصره هذا الجواب بأن الموجود في هذه الصورة هو الواجب و معلوله-
73 1396/12/23 ص33 س3 و دفع معاصره هذا الجواب بأن الموجود في هذه الصورة هو الواجب و معلوله-
74 1396/12/26 ص33 س15 على أنا نقول ليس التفاوت في المثال المذكور من حيث الإجمال و التفصيل
75 1396/12/27 ص34 س5 ما الذي ذهب على الأول فأمور- منها زعمه أن موضوع العلية و المعلولية
76 1396/12/28 ص35 سطر 11

و أما الذي ذهب على معاصره فبعض‌  هذه المذكورات‌ مع شي‌ء آخر

77 1397/1/18 ص36 سطر13 و من المناهج غير المبتنية على بطلان الدور و التسلسل لهذا المطلب
78 1397/1/19 ص37 سطر 2 و إليه الإشارة في كلام الفارابي حيث قال لو حصلت سلسلة الوجود
79 1397/1/20 ص38 سطر3 و منها أن ليس‌  للموجود المطلق من حيث هو موجود مبدأ
80 1397/1/21 ص39 سطر 1 أقول في كل من هذه الوجوه نوع خلل
81 1397/1/22 ص39 سطر7 و مثل هذه المغلطة وقع لمحمد الشهرستاني في كتابه المسمى بمصارع الفلاسفة
82 1397/1/26 ص39 سطر12 قال المحقق الطوسي قدس سره في الجواب أحسنت يا علامة في ما يسأل عنه
83 1397/1/27 ص39 سطر17

و أما الوجه الثاني منها فهو أيضا مغالطة نشأت من إهمال أحد شروط التناقض

84 1397/1/28 ص40 سطر4

و أما الوجه الثالث‌ فقوله مجموع الموجودات إن أراد به كل واحد واحد

85 1397/1/29 ص40 سطر 9

و أما الوجه الرابع‌ فالذي يلزم منه أن يكون حيثية الوجود غير حيثية الإمكان‌

86 1397/2/01 ص40  سطر9 و أما الوجه الرابع‌ فالذي يلزم منه أن يكون حيثية الوجود غير حيثية الإمكان‌
87 1397/2/02 ص41 سطر 15 فمن الطريق الثاني إثبات إمكان العالم الجسماني فإن الأجسام المحصلة النوعية
88 1397/2/03 ص42 سطر 4 فيقال لا شك أن الأجسام لتركبها ممكنة و الصور و الأعراض لحاجتها إلى المواد
89 1397/2/04 ص42 سطر 7 و ليس كل منهما مرجحا للآخر و إلا لزم تقدم الشي‌ء على نفسه
90 1397/2/05 ص42 سطر12

و أما الطبيعيون‌ فلهم مناهج أخرى مأخوذة من جهة التغير و الاستحالة

91 1397/2/08 ص43 سطر 4 و أيضا الأجسام الفلكية تبين عند الطبيعيين أن حركاتها نفسانية لا طبيعية و المباشر
92 1397/2/09
93 1397/2/10 ص44 سطر14

للطبيعيين‌  مسلك آخريبتني على معرفة النفس و هو شريف جدا

94 1397/2/11 ص45 سطر 3 أما الجسم بما هو جسم‌ لا علية له للنفس و إلا لكانت الأجسام كلها ذوات نفوس
95 1397/2/15 ص46 سطر 8

و هاهنا إشكالان‌ أحدهما أن قولهم إن القوى الجسمانية لا تفعل و لا تنفعل

96 1397/2/16 ص46 سطر 12

و الجواب عن الأول أن الأجسام و المواد نفسها  هي الموجودة المنفعلة

97 1397/2/17 ص47 سطر4 و أما المتكلمون‌ فطريقتهم تقرب من طريقة الطبيعيين المبتنية على الحركة
98 1397/2/18 ص47 سطر 11 و الأعراض تابعة في تجددها و ثباتها للجوهر فالعالم الجسماني بجميع ما فيه زائلة
99 1397/2/19 ص48 سطر اول

الفصل  في أن واجب الوجود إنيته ماهيته‌ استدل عليه‌

100 1397/2/22 ص48 سطر5 لكن يمتنع تأثير الماهية في وجودها أو كونها بحيث يلزمها الوجود
101 1397/2/23 ص48 سطر 11  و هذه الحجة غير تامة عندنا- لأنها منقوضه بالماهية الموجودة
104 1397/2/24 ص49 سطر اول و أيضا قد علمت أن الموجود عندنا في ذوات الوجود ليس إلا وجودها 
منبع:پژوهشکده فلسفه و کلام

تاریخ خبر: 1396/11/29 يكشنبه
تعداد بازدید کل: 2987 تعداد بازدید امروز: 1
 
امتیاز دهی
 
 

بيشتر

پربازدید‌ترین مطالب

مطالب مرتبط

پربازدید‌ترین مطالب

مطالب مرتبط
بيشتر
[Control]
تعداد بازديد اين صفحه: 2988
بيشتر

آدرس: قم - میدان شهدا - خیابان معلم  پژوهشگده فلسفه و کلام
تلفن: 371160 - 025  داخلی 1388
ایمیل: phil.theo@isca.ac.ir

بيشتر
بيشتر
بيشتر
چهارشنبه 16 اسفند 1402 10:01:26
خانه | بازگشت |
Guest (PortalGuest)

پژوهشکده فلسفه و کلام
مجری سایت : شرکت سیگما